نداء الهاربة عفاف من أمريكا “لي غلب يعف”.

hassan faqir29 فبراير 2024آخر تحديث :
نداء الهاربة عفاف من أمريكا “لي غلب يعف”.

*نداء الهاربة عفاف من أمريكا “لي غلب يعف”.*

*كلما ارتفعت الأصوات الحكيمة داعية عائلات و أصحاب و شيعة المعتقلين توفيق بوعشرين و عمر الراضي وسليمان الريسوني و محمد زيان إلى الابتعاد عن ترويج الأكاذيب و المغالطات و إعمال العقل والمنطق والأخلاق قصد إيجاد حل لذويهم المسجونين على ذمة جرائم مرتبطة بالحق العام، كلما خرجت نفس الأصوات الناشزة في الداخل والخارج لتعيد تكرار نفس التصريحات والتعليقات الباطلة التي لا تخدم مصلحة هؤلاء المعتقلين مما يعطي اليقين للمغاربة أن لا

مصلحة لهاته الأصوات الناشزة سوى تأجيج الوضع وتوسيع دائرة “الاحتقان” الحقوقي في المغرب خدمة أولا وأخيرا لمصالحهم التعيسة و للأجندات الأجنبية البئيسة التي يغرف من مالها القدر محترفو النضال الحقوقي المزور و”تجار” حقوق الإنسان*. *عفاف برناني واحدة من تلك الأصوات الناشزة التي يمكنها التأثيإيجابيا في حالة توفيق بوعشرين عوض الاستمرار في إشاعة الكذب وقول الزور. يكفي هذه السيدة أن تقول الحقيقة كاملة وتعترف بكل ما لا تود زوجة بوعشرين و شیعته ( على قلتهم) أن يسمعه السدج و المغفلون والمنافقون الذين يعلمون حقيقة جرائم بوعشرين*.

*كان بود عفاف برناني أن تقول الحقيقة كاملة ولكن فوق طاقتها لا تلام، فهي، من جهة، مجبرة على السير فوق حبل الكذب والباطل احتراما لتعليمات من أوحى لها بذلك، ومن جهة أخرى تبقى متاجرتها بقضية بوعشرين هي التي تضمن لها مقومات حياتها في أمريكا حيث تعيش حياة التيه و التشرد والضياع*.

اترك تعليق

يجب ان تسجل الدخول لكي تتمكن من إضافة التعليقات

الاخبار العاجلة