و أنا أقرأ مقالا تنسبه ” لبنى الفلاح” إلى نفسها، راودتني نفس الشكوك التي تراودني كلما قرأت مقالا يحمل توقيعها.

و أنا أقرأ مقالا تنسبه ” لبنى الفلاح” إلى نفسها، راودتني نفس الشكوك التي تراودني كلما قرأت مقالا يحمل توقيعها.
hassan faqir10 أغسطس 2023آخر تحديث : منذ سنة واحدة

و أنا أقرأ مقالا تنسبه ” لبنى الفلاح” إلى نفسها، راودتني نفس الشكوك التي تراودني كلما قرأت مقالا يحمل توقيعها.

De // NaBae 24

أكاد أجزم أن من اشتغلت كصحفية بجريدة شوف تيفي، فغطت أحداثا سطحية في إطار حجمها الطبيعي، و التي لا ترقى لأن تكون في نفس المستوى التحليلي لإدريس شحتان عبر مقالاته الأسبوعية التي أسماها ” بوح الأحد”، ليست هي من تكتب مقالات تحليلية رغم بلادتها لكن أسلوبها المتمرس يذكرني بشخص ما، سأفصح عن هويته(ا) لاحقا.

إيه… قريب الحال غير وجد(ي) راسك للتعرية… و بلا حجاب… فهمتي و لا لا؟!

كتسمحو ليا مغاديش نجاوب على المقال… لأن هناك ما هو أهم من المقال…
هوية الكاتب(ة) ?

تقول عصفورتي أن حزب العدالة والتنمية عبر منتدى الكرامة لحقوق الإنسان ، ضارو خاطرو هاد ليام على ود عبعال… و مبقاش كيرد البال و كيزلق… و كاينة واحد الجلابة كيبان طرزها خلف نافذة ” الحياة اليومية الزيانية”… و على مكنعرف فواحد الإنسان(ة)… هاد المقال اللخر اللي موقعاه “الفلاح”… فيه ريحة الفلسفة و تخوانجيت و واحد الرشيشة ديال كلية الحقوق ?

و الهاجس الوحيد عند الكاتب(ة) هو أنه ميعيقش بنكيران لا يصيفط هاد الإنسان(ة) بالجباد… في حكاية مشابهة بواقعة” كب كب يا مول الروج… نسكر على غدايد المولان روج”

تخلعتي؟
فهمتي معامن لاعب (ة)؟

على سلامتك ?

رابط مختصر
اترك تعليق

يجب ان تسجل الدخول لكي تتمكن من إضافة التعليقات

الاخبار العاجلة